الإثنين 15 ديسمبر 2025 مـ 03:39 مـ 24 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة المواطن المصري
بعد رحيلها.. من هي إيمان إمام شقيقة الزعيم عادل إمام؟ أبطال وصناع فيلم الست: نناقش محطات مهمة في رحلة «سيدة الغناء العربي» 30 جنيها دفعة واحدة.. تحرك جديد في سعر الذهب اليوم الاثنين 15 ديسمبر 2025 عقود عمل وهمية.. ضبط المتهم بالنصب على راغبي السفر للخارج في الجيزة شهادات تمريض مزيفة.. القبض على مالك كيان تعليمي بتهمة النصب على المواطنين بالقاهرة انتهاء اليوم الأول لتصويت المصريين في نيوزيلندا بجولة الإعادة بانتخابات «النواب» الهلال الأحمر المصري يمد غزة بخيام وبطاطين وملابس شتوية عبر «زاد العزة» الـ94 وزير الكهرباء: الطاقة ركيزة أساسية للتنمية المستدامة وأحد أهم دعائم الجمهورية الجديدة تحذير عاجل من الأرصاد: تكاثر السحب الممطرة والسيول تضرب هذه المناطق وزير الكهرباء يستقبل السفير السويدي وفد شركة لينكسون لبحث سبل التعاون بمجالات الطاقة النظيفة موعد آخر اجتماع للبنك المركزي المصري هذا العام لتحديد مصير أسعار الفائدة بالرقم القومي.. رابط الاستعلام عن نتيجة تظلمات مسابقة 25217 وظيفة معلم مساعد

ننشر تعليق وزير التموين على استيراد القمح من روسيا باستخدام الروبل

وزير التموين
وزير التموين

علق الدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية ، على استيراد القمح من روسيا باستخدام الروبل قال المصيلحي حتى هذه اللحظة الموضوع مازال قيد الدراسة والجميع يدعمه ولكن هو يحتاج إلى قيام البنك المركزي المصري إلى الارتباط مع نظيره الروسي من الناحية التقنية وفي نفس الوقت إعادة العمل بنظام الصفقات المتكافئة ولابد من وضع قواعد للمحاسبة واعتماد سعر الروبل مقابل الدولار في روسيا مع اعتبار الجنيه مقابل الدولار حتى يسهل عمل مقاصة مما يقلل احتياجنا للدولار .


استيراد القمح من روسيا باستخدام الروبل

وأكد المصيلحي أننا نسعى تطبيق التجربة مع كلا من الهند والصين بحيث يكون هناك تبادل للعملات المحلية وهذه الأمور تحتاج الى تنظيم تكنولوجي متميز .

قرار مصر بالانسحاب من اتفاقية الحبوب

وأرجع وزير التموين قرار مصر بالانسحاب من اتفاقية الحبوب إلى عدم استفادة مصر منها بالشكل المأمول في إحداث توازن في السوق.


وأشار في تصريحات له على هامش افتتاحه معرض "أهلا رمضان" في العاشر من رمضان إلى أن اتفاقية الحبوب تضم كبار المنتجين والمستهلكين وأقيمت في 1995 والهدف منها هو إحداث توازن وتوفير احتياجات الدول الأكثر استهلاكا للقمح وضبط الميزان التجاري بين المنتجين والمستهلكين، وقد أدت المنظمة دورا جيدا في ذلك الوقت.


وأوضح المصيلحي مع الأزمة العالمية في 2008 ارتفعت أسعار الأقماح عالميا من 150 دولارا للطن إلى 520 دولارا للطن ولم تقم المنظمة بأي دور وأصبح دورها الوحيد أنها مصدر للمعلومات تجمع الطلبات والإنتاج وتقوم بإصدار نشرة شهرية.


وذكر المصيلحي أنه في أثناء الأزمة الروسية الأوكرانية لم تتدخل المنظمة في إحداث أي توازنات في السوق بل ارتفعت الأسعار بشكل كبير، منوها بأن استمرار عضوية مصر وهي أكبر مستورد للقمح في العالم أمر غير مجدي، لافتا إلى أنه بتقييم العائد والقيمة المضافة لمصر تبين أنه مجرد الحصول على معلومات يسهل الحصول عليها في ظل التقدم التكنولوجي، وقمنا بمخاطبة وزارة الخارجية والتى أبلغت المنظمة برفض استمرار العضوية وذلك قبل انتهاء العضوية بنحو 90 يوما .


ونوه المصيلحي بأن المنظمة خاطبت مصر لإجراء مناقشات، لافتا إلى أنه من الممكن اجراء اجتماع إذا كان هناك فائدة حقيقية نستطيع الحصول عليها وبالتالي استمرار عضويتنا مؤكدا أن مصر مازالت عضوا حتى يونيو المقبل.