الثلاثاء 18 نوفمبر 2025 مـ 01:08 مـ 27 جمادى أول 1447 هـ
بوابة المواطن المصري
وزير الكهرباء يبحث مع مدير الأكاديمية الوطنية للتدريب العمل المشترك بمجالات إعادة التأهيل وتنمية المهارات تزامنًا مع عيد الطاقة النووية.. غدًا تركيب وعاء ضغط المفاعل للوحدة الأولى بمحطة الضبعة شهادات بنك مصر لمدة سنة.. اعرف العائد المتوقع لاستثمار 300 ألف جنيه خطوات تحديث بطاقة التموين 2025 عبر الإنترنت.. الرابط والأوراق المطلوبة أسعار البنزين والسولار اليوم الثلاثاء 18 نوفمبر 2025 في محطات الوقود موعد صرف مرتبات شهر نوفمبر 2025.. اعرف الجدول وأماكن الصرف تراجع سعر طن حديد عز.. أسعار الحديد والأسمنت اليوم الثلاثاء 18 نوفمبر 2025 طريقة تسجيل قراءة عداد الغاز المنزلي لشهر نوفمبر 2025.. إليك الخطوات موعد اجتماع البنك المركزي المصري السابع خلال 2025 لحسم مصير الفائدة شهادات البنك الأهلي بعائد شهري يصل لـ21%.. خيار آمن للدخل المنتظم سعر أنبوبة البوتاجاز اليوم الثلاثاء 18 نوفمبر 2025.. بعد زيادة البنزين والسولار بمرتبات مجزية.. وظائف للشباب بمشروع الضبعة النووي وإليك طريقة التقديم والتخصصات

روشتة للحماية من الإصابة بـ«البرد» في أجواء الخريف المتقلبة

الإصابة بالبرد
الإصابة بالبرد

كشف الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، عن أسباب نشاط الفيروسات خلال فصلي الخريف والشتاء، موضحًا أن هذه الفترة تشهد تغيرات مناخية حادة تؤدي إلى انتشار الأمراض التنفسية، وزيادة حالات الإصابة بالبرد.

وأضاف بدران، في تصريحات تليفزيونية، أن فصل الخريف يتميز بتقلبات جوية سريعة، إذ يمكن أن يبدأ اليوم بحرارة مرتفعة ثم يتحول فجأة إلى طقس بارد أو ممطر، مما يجعل الجسم أكثر عرضة للفيروسات المختلفة، مُشيرًا إلى أن تغير المناخ أدى إلى تداخل الفصول واختلاط الظواهر الجوية بشكل غير مسبوق.

الحماية من الأمراض التنفسية

وأوضح بدران أن الأتربة المنتشرة في الجو خلال الخريف تحمل كميات ضخمة من الميكروبات، مشيرًا إلى أن هذه الأتربة تُعد من أهم مسببات الحساسية، لأنها تنقل بقايا حيوانات وأتربة الشوارع والمزارع والمخلفات البيئية المختلفة.

نصائح ضرورية

وأكد عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، أهمية ارتداء الكمامة في فصل الخريف لتقليل فرص استنشاق الملوثات والميكروبات، لافتًا إلى أن العدوى تزداد في ظل التقارب الجسدي والمصافحات، مضيفًا أن التحية الجديدة بعد جائحة كورونا أصبحت دون مصافحة، حفاظًا على الصحة العامة والوقاية من انتقال العدوى.