الأربعاء 30 أبريل 2025 مـ 09:27 مـ 2 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة المواطن المصري
التعليم تقيل مديرة مدرسة الكرمة بدمنهور صاحبة واقعة الطفل ياسين «لن يُظلم أحد» قانون الإيجار القديم بين أيادي نواب الشعب ورسائل طمأنة من رئيس البرلمان رئيس الوزراء يكلف بتشكل لجنة فنية للوقوف على أسباب انفجار خط غاز بالسادس من أكتوبر الحماية المدنية في سباق مع الزمن للسيطرة على انفـ.جار خط غاز في 6 أكتوبر.. تفاصيل اللحظات الأخيرة حكم المتكاسل عن الصلاة والذي يصلي ويقطع.. أمين الفتوى يوضح موعد تحسن الأحوال الجوية بعد العاصفة الترابية.. «الأرصاد» تكشف التفاصيل وزير التموين: رصيد القمح يكفى حتى 3.4 شهر.. والسكر لأكثر من 14 شهرا أعلى عائد لشهادات البنك الأهلي ومصر بعد خفض الفائدة.. تفاصيل القابضة للمياه: استمرار رفع حالة الطوارئ بالشركات التابعة لمواجهة التقلبات الجوية بيراميدز ضد صن داونز.. موعد نهائي دوري أبطال أفريقيا السجن المؤبد للمتهم بالتعدى على الطفل ياسين في دمنهور رغم انتهاء الخلاف.. ناصر ماهر يغيب عن الزمالك أمام المصرى

انطلاق اختبارات نهاية المستوى الثالث في رواق الخط العربي والزخرفة الإسلامية بالجامع الأزهر

انطلاق اختبارات نهاية المستوى الثالث في رواق الخط العربي
انطلاق اختبارات نهاية المستوى الثالث في رواق الخط العربي

انطلقت اليوم اختبارات نهاية المستوى الثالث في رواق الخط العربي والزخرفة الإسلامية بالجامع الأزهر، بمشاركة 350 دارسًا، حيث تُجرى الاختبارات على مدار ستة أيام، ُخصص يوم واحد لكل نوع من الخطوط الستة، بالإضافة إلى فن الزخرفة الإسلامية.

وفي تصريح له، قال الدكتور عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأنشطة العلمية للرواق الأزهري بالجامع الأزهر، إن فكرة إنشاء رواق الخط العربي والزخرفة الإسلامية تأتي كجزء هام من مبادرات الأزهر للاهتمام بالخط العربي وتعزيز الهوية العربية والإسلامية، يسعى من خلالها الرواق إلى نشر ثقافة إتقان الخط العربي بين الدارسين والتوعية بأهمية اللغة العربية، كما يهدف إلى تحسين جماليات الخط العربي، مما يعكس التراث الثقافي الغني للأمة العربية.

وفي ذات السياق أفاد د. هاني عودة، مدير الجامع الأزهر، أن الاختبارات الجارية تؤكد على أهمية الخط العربي كجزء من التراث الثقافي، وتظهر اهتمام الجامع الأزهر الشريف بالحفاظ على هذا الفن وتعزيزه في نفوس الأجيال القادمة، لافتًأ إلى الدراسة برواق الخط العربي تسهم في تعزيز اللغة العربية وترسيخ مكانتها على الساحة العالمية، مما يعزز الفخر بالتراث الثقافي ويحفز الأجيال الشابة على الحفاظ عليه وتطويره.