الأربعاء 5 نوفمبر 2025 مـ 03:43 صـ 14 جمادى أول 1447 هـ
بوابة المواطن المصري
بعائد 23%.. تفاصيل شهادات الادخار في بنك مصر والبنك الأهلي شهادة الادخار بفائدة 17%.. تاخد كام لو اشتريت شهادة بـ100 ألف جنيه؟ وزير الكهرباء يتفقد محطة محولات ND5 لتوفير الطاقة اللازمة لمشروعات الدلتا الجديدة فوري ووادي دجلة توقعان شراكة استراتيجية لتعزيز التحول الرقمي في السوق العقاري وزير الخارجية يؤكد أهمية تثبيت وقف إطلاق النار بغزة وتنفيذ خطة ترامب للسلام فاضل 105 أيام .. موعد شهر رمضان وأول أيامه فلكيا لعام 1447 هجريا المعاهد الأزهرية تقرر حظر دخول الطلاب بالهواتف المحمولة باستثناء الحالات المرضية حالة الطقس.. ظاهرة جوية تؤثر على سماء القاهرة الكبرى والمناطق المكشوفة وزارة التعليم تحدد الخطوات والأوراق المطلوبة حال فقد التابلت أو إصلاحه «المالية» تطرح صكوك سيادية بقيمة 3 مليارات جنيه لأجل 3 سنوات بمتوسط عائد 21.56% باستثمارات مليار جنيه..«القابضة الغذائية» تنتهي من تطوير 20 صهريجًا بمحطة الزيوت بالمكس قبل منتصف 2026 البنك المركزي يسحب سيولة بقيمة 134.8 مليار جنيه عبر عطاء السوق المفتوحة

تفاصيل فيديو السيدة التي تحمل «ديسك» بإحدى المدارس ومحاولة خروجها به

السيدة التي تحمل ديسك
السيدة التي تحمل ديسك

في إحدى المدارس، انتشرت ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي حول فيديو لسيدة تحاول الخروج بـ "ديسك" خشبي، مما أثار استياء الكثيرين. اعتقد البعض أن السيدة قامت بالتبرع بهذا الديسك للمدرسة عند قبول ابنتها، ولكن الشائعات كانت بعيدة عن الحقيقة.

القصة الحقيقية وراء الفيديو

وكشف مصدر بـ«التعليم»، فضل عدم الكشف عن هويته، تفاصيل القصة الحقيقية وراء الفيديو. فقد أكّد أن السيدة لم تتبرع بأي شيء للمدرسة، بل كانت قد افتعلت مشكلة داخلها بعد مشاجرتها مع إحدى المدرسات. كان هدفها الأساسي هو نقل أبنائها من المدرسة، مما استدعى الاتصال بالشرطة.

وعندما علمت السيدة أن الشرطة في طريقها، قررت أخذ الديسك معها أثناء خروجها لتتمكن من الصعود عليه والخروج من فوق باب المدرسة، بينما كان زوجها ينتظرها خارج المدرسة. لكن الشرطة وصلت، وتم اقتيادها إلى قسم الشرطة لتحرير محضر، ثم تمت تسوية الأمور لاحقًا.

وتداول رواد الفيسبوك الفيديو والصورة، مدعين أن السيدة هي ولية أمر لطالبة، وأنها اشترت الديسك كتبرع للمدرسة. ورغم ذلك، فقد استند البعض إلى أن الديسك أصبح ملكًا للمدرسة.

بينما تعاطف الكثيرون مع السيدة واعتبروا أن لها الحق في أخذ الديسك، كان هناك رأي آخر يرفض هذا الموقف ويعتبر أن الديسك أصبح جزءًا من ممتلكات المدرسة. هذا الجدل جعل البعض يتساءل عن حقوق السيدة في أخذ الديسك، مما أعاد النقاش حول ملكية الأشياء المشتراه من قبل الأهل للمدرسة.

وأيد الكثير من رواد التواصل الاجتماعي موقف السيدة مؤكدين أن ذلك من حقها طالما هي من قامت بشرائه على حسابها. بينما رأى البعض أنه أصبح ملك للمدرسة وأصبح من ضمن العهدة ولا يحق لها أخذه مرة أخرى حتى وإن قامت بالتحويل لابنتها من المدرسة.

وطرح البعض سؤالا مرفق مع الصورة قائلين هل من حق السيدة أخذ الديسك؟ ليرد الكثير بأنه من حقها بينما رفض البعض هذا الموقف.

موضوعات متعلقة