السبت 20 ديسمبر 2025 مـ 09:34 صـ 29 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة المواطن المصري
«الشتاء يبدأ غدًا».. طقس اليوم: برودة شديدة وشبورة صباحية والصغرى بالقاهرة 10 «البرد قادم».. غدًا أول أيام الشتاء وأطول ليلة في السنة تصل مدتها لـ14 ساعة زيادة المعاشات 2026.. هل ستستفيد المعاشات القديمة من الحد الأدنى الجديد؟ السكة الحديد تُطلق خدمة جديدة للركاب لحجز تذاكر القطارات بالتليفون موعد آخر اجتماع للبنك المركزي المصري هذا العام لتحديد مصير أسعار الفائدة عائد يصل إلى 17%.. أسعار الفائدة على حسابات توفير البنك الأهلي المصري بعد اجتماع المركزي الأخير رابط وخطوات تسجيل استمارة الشهادة الإعدادية 2025 /2026 بدأ تحصيلها من شهر ديسمبر.. تفاصيل زيادة الأجرة بعد تعديل قانون الإيجار القديم أون لاين.. ازاي تقدم على بطاقة الرقم القومي وانت مكانك؟ خطوات استخراج شهادة ميلاد مميكنة بسهولة.. وأماكن ماكينات السجل المدني خطوات تحديث بطاقة التموين 2025 عبر الإنترنت.. الرابط والأوراق المطلوبة أسعار البنزين والسولار اليوم الجمعة 19 ديسمبر 2025 في محطات الوقود

مصر تسدد مستحقات شركات النفط الأجنبية المتأخرة بقيمة 3.2 مليار دولار

 الغاز الطبيعي
الغاز الطبيعي

سددت الحكومة مستحقات شركات النفط الأجنبية المتأخرة، والتي تبلغ 3.2 مليار دولار على 3 أقساط خلال العام المالي الحالي، وذلك بحسب تصريحات لـ الشرق، على أن يكون أول قسط بقيمة 1.2 مليار دولار في أكتوبر المقبل.

مصر تسدد مستحقات شركات النفط الأجنبية

كما سددت الحكومة نحو 1.3 مليار دولار كدفعة من مستحقات شركات النفط والغاز الأجنبية العاملة بالبلاد بنهاية شهر يونيو، وهو ما أكده رئيس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي في مؤتمر صحفي الأسبوع الماضي.

ووصلت مستحقات الشركات الأجنبية العاملة في مجال استكشاف واستخراج النفط والغاز لدى الهيئة المصرية العامة للبترول لنحو 4.5 مليار دولار، بحسب تقرير صندوق النقد الدولي في مارس الماضي.

مستحقات شركات النفط الأجنبية المتأخرة

وبلغت مستحقات شركات النفط الأجنبية المتأخرة نحو 3.2 مليار دولار بحسب نهاية مارس الماضي، وسيتم جدولتها بحيث يتم صرف 1.3 مليار دولار الدفعة الأولى خلال أكتوبر المقبل، والباقي على دفعتين كل واحدة منهما مليار دولار.

يأتي سعي مصر لسداد متأخرات شركات النفط الأجنبية في وقتٍ تحاول فيه زيادة إنتاج الغاز الطبيعي في البلاد، بعد أن تراجع إلى 4.8 مليار قدم مكعب يوميًا، وهو ما لا يكفي لسد الاحتياجات اليومية للبلد، مع إعادتها مجددًا إلى صفوف مستوردي الغاز الطبيعي المسال، بعد 5 أعوام كانت فيها في نادي المصدرين.