الخميس 9 مايو 2024 مـ 04:28 مـ 1 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة المواطن المصري
مدبولي والخصاونة يشهدان توقيع بروتوكول لتعزيز التعاون المصري الأردني في المجال الإعلامي خبراء عالميين في جراحات القلب والمخ والأعصاب والجهاز الهضمي بالمجمعات الطبية للقوات المسلحة «مدبولي» يشكر رئيس وزراء الأردن على التعاون غير المسبوق في دعم العمالة المصرية الخصاونة: توافق مصري أردني على حل الدولتين لإنهاء صراع مستمر منذ 75 عامًا مدبولي: الرئيس السيسي أكد موقف مصر الثابت برفض التهجير القسري للفلسطينيين مصر والأردن يتوافقان على تعزيز التبادل التجاري خلال الفترة المقبلة رئيس الوزراء: لا حل للأزمة غير المسبوقة في غزة إلا بتفعيل وتنفيذ حل الدولتين مدبولي: علاقات متميزة تربط بين مصر والأردن على جميع المستويات هيئة الطاقة الذرية تختتم ورشة عمل استخدام المواد البوليميرية المطورة بالإشعاع مصر والأردن يحذران من الآثار الكارثية للعمليات العسكرية الإسرائيلية في رفح الفلسطينية الرئيس السيسي يؤكد الاعتزاز بالعلاقات التاريخية التي تجمع شعبي وقيادتي مصر والأردن الرئيس السيسي يستقبل بشر الخصاونة رئيس الوزراء الأردني

«ديلي إكسبريس» يبرز اكتشاف الآلاف من تماثيل الأوشابتي في مصر

تماثيل الأوشابتي
تماثيل الأوشابتي

اهتم موقع ديلى إكسبريس البريطاني باكتشاف مجموعة من تماثيل الأوشابتى في مصر باعتباره واحد من أحدث الاكتشافات الأثرية في مصر.

الاكتشافات الأثرية

ويعد الاكتشاف أكبر مجموعة على الإطلاق في مصر، ويقدم أدلة أساسية حول معتقدات الحضارة القديمة حول الحياة الآخرة، حيث عثر علماء الآثار على آلاف التماثيل المصرية القديمة "النادرة" في أعماق مقبرة بمنطقة سقارة.

وفى التفاصيل عثر علماء الآثار على كنز من تماثيل الأوشابتى داخل مقبرة قديمة وبها قدمت مصر القديمة لعلماء الآثار أعظم سجل للمصنوعات اليدوية والسجلات في أي مكان في العالم ويعد مجتمعها القديم من أكثر المجتمعات التاريخية تقدمًا في الفترة التي كانت موجودة فيها ولا يزال يذهل الباحثين والمؤرخين على حدٍ سواء.

ويتم التوصل إلى الاكتشافات يوميًا في المواقع الأثرية في جميع أنحاء البلاد، وعلى الرغم من أن العديد من الاكتشافات تقع في سياق مستنقع أثري، إلا أن بعضها يثبت أنه يدفع فهم الحضارة المصرية القديمة إلى الأمام.

وشمل ذلك اكتشاف حشد من دمى الأوشابتى، وهي تماثيل صغيرة صنعها المصريون القدماء بخبرة وكانت حيوية في مساعدة المتوفى على السفر إلى الحياة الآخرة، المعروفة باسم دوات.

وقد كانت الحياة المصرية القديمة محاطة بتقديس فكرة الموت وركزت ثقافتها بشدة على الحياة الآخرة، حيث كان كل شخص يسعى للانتقال إلى الحياة التالية دون أي مشاكل.