الجمعة 19 ديسمبر 2025 مـ 04:08 مـ 28 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة المواطن المصري
موعد آخر اجتماع للبنك المركزي المصري هذا العام لتحديد مصير أسعار الفائدة عائد يصل إلى 17%.. أسعار الفائدة على حسابات توفير البنك الأهلي المصري بعد اجتماع المركزي الأخير رابط وخطوات تسجيل استمارة الشهادة الإعدادية 2025 /2026 بدأ تحصيلها من شهر ديسمبر.. تفاصيل زيادة الأجرة بعد تعديل قانون الإيجار القديم أون لاين.. ازاي تقدم على بطاقة الرقم القومي وانت مكانك؟ خطوات استخراج شهادة ميلاد مميكنة بسهولة.. وأماكن ماكينات السجل المدني خطوات تحديث بطاقة التموين 2025 عبر الإنترنت.. الرابط والأوراق المطلوبة أسعار البنزين والسولار اليوم الجمعة 19 ديسمبر 2025 في محطات الوقود موعد صرف مرتبات شهر ديسمبر 2025 للعاملين بالدولة.. إليك الجدول خطوات الاستعلام عن مخالفات المرور 2025 برقم اللوحة «أون لاين».. وكيفية التظلم عليها زيادة المعاشات في شهر يناير 2026.. شوف هتقبض كام بعد رفع الحد الأدنى؟ منتخب مصر يخوض مرانه الأول في المغرب استعدادا لمواجهة زيمبابوي بأمم أفريقيا

الصين ترفض اتهامات واشنطن بدعم شركاتها لروسيا في حرب أوكرانيا

الصين
الصين

رفضت الصين اتهامات الولايات المتحدة لشركات صينية مملوكة للدولة بمساعدة روسيا في حربها في أوكرانيا، مطالبة واشنطن بالتوقف عن إرسال أسلحة إذا كانت تريد إنهاء الصراع.

ونقلت وكالة "بلومبرج" الأمريكية عن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينج، قولها في إفادة صحفية، الاثنين، إن الصين "لن تصب الزيت على النار، ولن تستغل الأزمة أبداً".

وأضافت أن "الولايات المتحدة هي التي بدأت أزمة أوكرانيا والعامل الأكبر في تأجيجها".

وتابعت: "بدلاً من النظر في أفعالها الخاصة، فإن الولايات المتحدة تمارس جنون العظمة وتوجه أصابع الاتهام إلى الصين، ولكننا نرفض مثل هذا الابتزاز الذي لا أساس له، كما أننا لن نجلس في موقع المتفرج ونشاهدها وهي تضر بالحقوق والمصالح المشروعة للشركات الصينية".

وكانت "بلومبرج" نقلت في وقت سابق هذا الأسبوع، عن أشخاص وصفتهم بأنهم مطلعين على الأمر، قولهم إن الدعم المقدم لروسيا من قبل الشركات الصينية يتضمن مساعدات اقتصادية وعسكرية غير مميتة.

ولفتت إلى أن تلك المساعدات لا تصل إلى حد التهرب بشكل كامل من نظام العقوبات الذي فرضته الولايات المتحدة وحلفاؤها على روسيا، رداً على الغزو الروسي لأوكرانيا.

وأشارت الوكالة إلى أن هذه المعلومات بدت مقلقة للغاية لدرجة أن المسؤولين الأمريكيين أثاروا الأمر مع نظرائهم الصينيين وحذروا من تداعيات تقديم الدعم للحرب، على حد قول مصادرها، والذين رفضوا الإدلاء بأي تفاصيل عن تلك الاتصالات.