الخميس 1 مايو 2025 مـ 06:47 صـ 3 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة المواطن المصري
مدبولي يوجه بعلاج مصابي انفجار خط غاز 6 أكتوبر وتشكيل لجنة للتحقيق وصرف التعويضات الصحة: 3 وفيات و13 مصابًا في حريق خط غاز بطريق الواحات.. والدفع بـ12 سيارة إسعاف التعليم تقيل مديرة مدرسة الكرمة بدمنهور صاحبة واقعة الطفل ياسين «لن يُظلم أحد» قانون الإيجار القديم بين أيادي نواب الشعب ورسائل طمأنة من رئيس البرلمان رئيس الوزراء يكلف بتشكل لجنة فنية للوقوف على أسباب انفجار خط غاز بالسادس من أكتوبر الحماية المدنية في سباق مع الزمن للسيطرة على انفـ.جار خط غاز في 6 أكتوبر.. تفاصيل اللحظات الأخيرة حكم المتكاسل عن الصلاة والذي يصلي ويقطع.. أمين الفتوى يوضح موعد تحسن الأحوال الجوية بعد العاصفة الترابية.. «الأرصاد» تكشف التفاصيل وزير التموين: رصيد القمح يكفى حتى 3.4 شهر.. والسكر لأكثر من 14 شهرا أعلى عائد لشهادات البنك الأهلي ومصر بعد خفض الفائدة.. تفاصيل القابضة للمياه: استمرار رفع حالة الطوارئ بالشركات التابعة لمواجهة التقلبات الجوية بيراميدز ضد صن داونز.. موعد نهائي دوري أبطال أفريقيا

500 مهندس مصري يشاركون في بناء محطة «جيوليوس نيريري»

سد جوليوس نيريري
سد جوليوس نيريري

يعد مشروع سد «جوليوس نيريري» من أهم المشروعات التنموية التي يتم تنفيذها في القارة الأفريقية بتكلفة 3 مليار دولار، ويعد تجسيداً لقدرات وإمكانات الشركات المصرية في تنفيذ مشروعات البنية التحتية الكبرى في عدد من الدول الأفريقية، ونموذجاً يحتذى به للتعاون الإقليمي البناء بين الدول الإفريقية الشقيقة لدعم جهود التنمية وتحقيق مصالح شعوبها.

مشروع سد «جوليوس نيريري»

وفي هذا الصدد، كشف المهندس حسن الغريب، مدير التخطيط لسد ومحطة توليد «جيوليوس نيريري»، الجهود المبذولة في بنائه.

وقال مدير التخطيط لسد ومحطة توليد «جيوليوس نيريري»، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة»، المعروض على قناة «صدى البلد»، أن ارتفاع السد يبلغ 134 مترًا، ويوجد 3 أنواع من البوابات «وسطى وسفليه وعلوية»، لتخزين منسوب المياه.

وأضاف، أن 90% من العمال المشاركين في بناء السد والمحطة من تنزانيا، ويشاركهم 500 مهندس مصري، ومجموعهم 12 ألف عامل تقريبًا.

وعرض أحد الأوناش الكبيرة التي تساعد في نقل المعدات الضخمة، كما عرض “البللانج بوت”، وهو جزء من السد الرئيسي، وظيفتها تنظيم المياه بصورة طبيعية في النهر لتوليد الكهرباء.

وتابع المهندس، أنه تم حفر مليون متر مكعب عن طريق التفجير في الصخور للوصول لمنسوب قاع السد، وكان هناك المشاكل بسبب أنها منطقة غابات مفتوحه والمسافة إلى قرية على بعد 70 كيلو، وتم إعادة تأهيل للطرق وعمل صيانه دورية بسبب الفيضانات التي تحدث هناك وذلك لضمان استكمال المشروع، ويتم التكيف مع الطبيعة بسبب السيول.