الأحد 15 يونيو 2025 مـ 07:11 مـ 18 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة المواطن المصري
منعًا لتخفيف الأحمال.. شركة الإسكندرية للتوزيع تطلق حملة للتوعية بترشد استهلاك الكهرباء انتهاء أول امتحانات الثانوية العامة وخروج الطلاب من اللجان من أول يوليو.. رسوم جديدة لاستخراج جواز السفر.. «إليك التفاصيل» استعلم الآن.. نتيجه الصف الثالث الاعدادي بالجيزة والقاهرة والمحافظات ببوابة التعليم الأساسي الاستخبارات الإيرانية تعتقل عميلين للموساد يصنّعان القنابل والمتفجرات نتنياهو يتفقد موقع سقوط صواريـ.خ إيرانية في بلدة بات يام بتل أبيب الحرس الثوري الإيراني يؤكد مقـ.تل 7 من كبار قادته في الهجمات الإسرائيلية إمام عاشور تعرض لكسر في عظمة الترقوة.. ويغيب عن باقي مباريات الأهلي بكأس العالم للأندية محمد الشناوي ينشر صورته مع ميسي على هامش مواجهة الأهلي وإنتر ميامي «حان وقت الاعتزال».. جماهير إنتر ميامي تهاجم لويس سواريز بعد مباراة الأهلي الأهلي يبدأ الاستعداد لـ«بالميراس» في مونديال الأندية بعد نقطة إنتر ميامي ريبيرو يعقد جلسة سريعة مع زيزو لشرح أسباب استبداله المفاجئ أمام إنتر ميامي

بشرى سارة.. البنك المركزي يقرر الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير

البنك المركزي المصري
البنك المركزي المصري

قررت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري، اليوم الخميس، الإبقاء على أسعار الفائدة الرئيسية دون تغيير.

ويأتي هذا القرار في الوقت الذي تتواصل فيه توقعات المؤسسات الدولية بتدفق المزيد من الاستثمارات الأجنبية إلى مصر، وذلك في ضوء نجاح البلاد في إبرام اتفاق قرض موسع بقيمة ثمانية مليارات دولار مع صندوق النقد الدولي في مارس الماضي.

ويهدف هذا الاتفاق إلى دعم برنامج الإصلاح الاقتصادي المصري، وتعزيز الاستقرار المالي، وجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.

وتشير التوقعات إلى أن استمرار ثبات أسعار الفائدة من شأنه أن يُساهم في جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، خاصة في ظل تحسن المؤشرات الاقتصادية الكلية في مصر، وانخفاض معدلات المخاطر.

كما يُتوقع أن يُساهم هذا القرار في دعم القطاع العقاري، وتنشيط حركة البيع والشراء، وذلك من خلال توفير التمويل العقاري بأسعار مناسبة.

مُستقبل الاقتصاد المصري

يُعدّ قرار تثبيت أسعار الفائدة خطوة إيجابية من شأنها أن تُساهم في تعزيز ثقة المستثمرين في الاقتصاد المصري، وجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية.

ويهدف البنك المركزي المصري من خلال هذه السياسة إلى تحقيق التوازن بين كبح جماح التضخم وتحفيز النمو الاقتصادي.

وتُشير التوقعات إلى أن الاقتصاد المصري سيشهد نموًا قويًا خلال الفترة القادمة، مدفوعًا بتدفق الاستثمارات الأجنبية، وتحسن الأداء في قطاعات السياحة والزراعة والصناعة.